responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجاز القران المؤلف : أبو عبيدة معمر بن المثنى    الجزء : 1  صفحة : 200
«لا أُحِبُّ الْآفِلِينَ» (76) أي من الأشياء، ولم يقصد قصد الشمس والقمر والنجوم فيجمعها على جميع الموات.
«فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بازِغاً» (77) أي طالعا.
«ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ [عَلَيْكُمْ] سُلْطاناً» (81) أي ما لم يجعل لكم فيه حجة، ولا برهانا، ولا عذرا.
«وَاجْتَبَيْناهُمْ» (87) أي اخترناهم، يقال: اجتبى فلان كذا لنفسه، أي اختار.
«فَقَدْ وَكَّلْنا بِها قَوْماً» (89) أي فقد رزقناها قوما.
«وَما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ» (91) أي ما عرفوا الله حقّ معرفته.
«تُجْزَوْنَ عَذابَ الْهُونِ» (93) مضموم، وهو الهوان، وإذا فتحوا أوله، فهو الرفق والدّعة.
«فُرادى» (94) أي فردا فردا.
«تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ» (94) [أي وصلكم] مرفوع لأن الفعل عمل فيه، كما قال مهلهل:

اسم الکتاب : مجاز القران المؤلف : أبو عبيدة معمر بن المثنى    الجزء : 1  صفحة : 200
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست